الجمعة، 18 فبراير 2011

ماذا حصل

انه لشيء محزن ماحصل اليوم بالجهراء بعض الشباب الذين اخذهم الحماس واحسوا بالظلم واجحاف بالحقوق

يخرجون ويهتفون بالمطالبه بأبسط الحقوق الا وهو حقوق المواطنه والعيش بكرامه

يريدون وظيفه اثبات شخصيه ميلادية بعد ولاده طفل جديد عقد زواج بدون مايدوخ السبع دوخات علشان يعقد قرانه

لقد جرح فؤادي عندما رأيتهم يرشون بالماء الساخن ويفرقون بالقنابل المطاطيه والمسيله للدموع لماذا كل هذا حتى البيوت لم تسلم من

القنابل فقد هرعت النساء بالخروج من منازلهن لماذا كل هذا كل مافعلوه مضاهره سلميه وبساحه ترابيه ولم يطلبوا بشيءمستحيل

هل هذه الطلبات كبيره على دولة الحريه دوله خيرها على البعيد والقريب من وجهت نظري ان هالفئه هذي اهم بكثر

من مساعدة الدول الخارجيه فهم ولدوا بهذه الارض وعاشوا فيها ودرسوا فيها هل كثير عليهم انا يوظفوا بدوائر حكوميه

عوضا عن استقدام اناس من الخارج وصرف الاموال الطائله عليهم هذه ايدي عالمله بين ايديكم وراضين بالقليل

طراء على بالي هذا المثل واوجهه لحكومتنا الرشيده(وين إذنك ياجحا )

تكفي وقفتهم من كم يوم لما عرفوا بأن احتمال المدرسين الذين بالخارج لن يرجعوا بالوقت الراهن قالوا حنا ندرس الطلبه ببلاش

هذا اعتبره موقف مشرف من ابناءنا الطيبين الا ينظر في امرهم من وزيرة التربيه ناس عندها شهادات ودارسه بهالديره الطيبه الا يحق لهم

الوظيفه كغيرهم من الوافدين

نتمنى بعد الي صار اليوم حكومتنا تنظر لهم بعين الرحمه وتوفرلهم ابسط الحقوق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق